The smart Trick of اضطرابات التعلم عند الأطفال That No One is Discussing
The smart Trick of اضطرابات التعلم عند الأطفال That No One is Discussing
Blog Article
تمت الكتابة بواسطة: رزان صلاح آخر تحديث: ٠٨:٠٣ ، ١٢ أكتوبر ٢٠٢١ ذات صلة كيف أعرف أن طفلي لديه صعوبات تعلم
حالة ربط اللسان التس تتمثّل بوجود غشاء يربط اللسان بقاعدة الفم.
المهارات الحركية الدقيقة مثل الكتابة. وقد تحدث هذه المشكلة مع اضطرابات التعلم الأخرى.
على سبيل المثال، قد يعاني الطفل المصاب باضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط عند أداء المهام المطلوبة في الصف أو الواجبات المنزلية. لكن ينبغي العلم أن اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط لا يسبب بالضرورة مشكلات في تعلم المهارات الدراسية، وإنما قد يؤدي إلى صعوبة في ممارسة تلك المهارات عمليًا.
التعرض للعوامل البيئية: وقد تم ربط التعرض لمستويات عالية من الرصاص بزيادة خطر اضطرابات التعلم.
لا يعاني معظم الأطفال من تأثيرات جانبية، ربما باستثناء انخفاض الشهية.تختفي جميع الآثار الجانبية عند التوقف عن تناول الدواء.ومع ذلك، عند تناول جرعات كبيرة لفترة طويلة، يمكن للأدوية النفسية المنبهة أن تبطئ نمو الأطفال، ويمكن لهذا التباطؤ في النمو أن يستمر حتى البلوغ، لذلك يقوم الأطباء بمراقبة الوزن والطول.إذا كان الأطفال ينمون ببطء، أو يعانون من آثار جانبية كبيرة أخرى، فقد ينصح الأطباء بأخذ استراحات من تناول الدواء.
العلاج: بناء على اضطراب التعلم، قد يستفيد بعض الأطفال من العلاج، على سبيل المثال، يمكن أن يساعد علاج النطق الأطفال الذين لديهم إعاقات لغوية، كما أن التأهيل المهني قد يساعد في تحسين المهارات الحركية للطفل الذي لديه مشكلات في الكتابة.
المهارات الحركية الدقيقة مثل الكتابة. وقد تحدث هذه المشكلة نور مع اضطرابات التعلم الأخرى.
عسر القراءة: هو أحد اضطرابات التعلم التي تتميز بصعوبة القراءة والهجاء وتذكر الكلمات المعروفة.
اكتب بطاقات متعددة يحوي كل منها أرقاماً تتشابه في الكتابة واطلب من التلاميذ قراءتها وإعادة كتابتها.
تتراوح أعراض اضطراب قلة الانتباه وفرط النشاط بين الخفيفة إلى الشديدة، وقد تشتد أو تصبح إشكالية في بيئات معينة، مثل المنزل أو المدرسة.يمكن لطبيعة الشروط الانضباطية داخل المدرسة وأنماط الحياة المنظمة أن تجعل اضطراب قلة الانتباه وفرط النشاط إشكاليًا، بينما في الأجيال السابقة لم تؤثر أعراض المرض كثيرًا في وظائف ومهام الطفل، لأن البشر كانت لديهم توقعات مختلفة حول السلوك الطبيعي للطفولة.
يجب أن تكون العلامات موجودة ضمن بيئتين أو أكثر (على سبيل المثال، في المنزل والمدرسة) ويجب أن تؤثر في الأداء الاجتماعي أو الأكاديمي.
فمثلاً إذا كان لدى الطفل تأخر لغوي فإن التدخل سيوجه نحو تنمية اللغة دون تصنيف الحالة حيث إن التأخر اللغوي في هذه المرحلة قد يكون ظاهرة طبيعية تعود لتأخر النمو اللغوي، أو ظاهرة مشتركة بين عدد من الإعاقات. وفي جميع الأحوال فإن اكتشاف المشكلة في هذه الفترة والتدخل أمران في غاية الأهمية. فالتدخل في هذه المرحلة العمرية يدعم النمو الفكري والمعرفي واللغوي والاجتماعي لدى الأطفال كما أنه يقلل من المشاكل السلوكية عندهم. وبما أن التدخل في هذه المرحلة يشمل الأسرة فإنه يهيئ للطفل بيئة منزلية فاعلة تساعده على النمو والاستقرار النفسي. وكل ذلك يساعد التلاميذ على التعلم في المراحل اللاحقة.
ونظرا لهذه الخصائص، وخاصة نسبة الانتشار بين التلاميذ، فلا غرابة أن توجد هاتان الإعاقتان بين التلاميذ في وقت واحد، مما يثير التساؤل حول مرافقة إحداهما للأخرى. وقد يوجد في بعض الدراسات والكتب العربية كلمة "تلازم" لوصف العلاقة بين هاتين الإعاقتين وهذا وصف غير صحيح علميا، حيث لا يلزم من ظهور إحداهما ظهور الأخرى، ولكن قد يحدث أن يكون لدى التلميذ صعوبات تعلم واضطراب الانتباه والنشاط الحركي الزائد مثلما قد يكون لدى تلميذ ما إعاقة عقلية وكفاف بصر.